جميع المواد المنشورة بالمدونة تخضع لقوانين حماية حقوق الملكية الفكرية .. وأي نقل أو إقتباس بدون ذكر المصدر يعرضك للمساءلة القانونية

Thursday, March 27, 2008

الزكام


صديقي عبد العزيز المنصور سكرتير تحرير المجلة التي أعمل بها بالكويت عندما شاهد مدونتي كارتونيا قال لي : ليه ما تنشرش رسوماتك اللي تم نشرها بالمجلة في المدونة ؟
في الحقيقة لقيتها فكرة جيدة خاصة أن المجلة لا توزع خارج الكويت
ومن خلال المدونة سوف تتاح فرصة مشاهدتها بشكل أكبر
لذلك أعرض عليكم رسمتين تم نشرهم مع موضوع حول أمراض الشتاء ومن ابرزها طبعاً الزكام
وأتمنى أنها تعجبكم

Wednesday, March 26, 2008

أو تي في على أرضية دريم تو

وأنا أشاهد برنامج شهد الكلمات للداعية الاسلامي خالد الجندي على قناة دريم اتنين وهو برنامج كان قد انتجته القناة تقريبا منذ أكثر من خمسة سنوات فوجئت بشعار قناة أو تي في منور على أرضية ديكور البرنامج ،يا ترى اللي صمم شعار القناة من متابعي البرنامج ولا مجرد توارد أفكار ؟

Monday, March 24, 2008

الخواجه لما يفلس

هناك مثل مصري قديم بيقول : الخواجه لما يفلس بيدور في دفاتره القديمة ، وهذا ما فعله نجم العضلات الهوليودي سلفستر ستالوني بعد أن انحصرت عنه الأضواء فرجع إلى دفاتره القديمة والأكثر نجاحا وربما التي كانت من أهم أسباب نجاحه سلسلة أفلام روكي فقام بعمل جزء جديد لينضم لباقي الأجزاء ولكن روكي هنا أصبح عمره فوق الستين وحقن البوتكس وشد الوش آثارها واضحه فلا يوجد أي تعبيرات على الوجه ، ثم يكرر الخواجه ستالوني البحث في دفاتره القديمة ليخرج علينا بفيلم آخر من سلسلة رامبو وأسماه جون رامبو وهو من انتاجه واخراجه كما أسمى الجزء الأخير من روكي باسم روكي بالبوا وكأنه يخرج علينا بالاسم بالكامل وربما يخرج علينا بفيلم آخر ويسميه جون رامبو السيد حتى يكون الأسم ثلاثيا .. تعبيرات وجهه مازالت جامده وصوته مازال جاهوري وفمه مازال يعوج عند الانفعال ، ربما لم تطوله ابر البوتكس بعد
خلاصة الكلام ده كله .. إن الممثل في
هولييود أضعف من الممثل في مصر ويعتمد فقط على الامكانيات المادية في الصرف على الفيلم والخدع البصرية وتاريخ الممثل والاعتماد على السمعة بينما الممثل في مصر كلما كبر في السن كلما ازداد قدرة على التعبير وعلى الابداع والتعبير بوجهه ولم نسمع عن ممثل مصري شد وجهه أو ضرب حقنة بوتكس في خدوده .. لو اعطي الممثل المصري نفس امكانيات هولييوود في الصرف على أفلامه لشاهدنا أروع الأعمال من حيث الآداء والاتقان

Monday, March 17, 2008

الحقيقة

مازالت الحرب الشعواء على الاسلام وعلى الرسول الكريم سيدنا وسيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم قائمة ، ورسامين الكاريكاتير الغرب يتلذذون بانتاج كل ما يسيء إلى رسولنا الكريم ولكننا نحن المسلمين أرقى منهم ، وفى ذكرى ميلاد الرسول الكريم وفي ظل هذه الحرب الكاريكاتيرية القذرة وجب على أن أقدم هذا الفيلم الكارتوني من إنتاجي والناطق بالانجليزية لأكشف أمام العالم حقيقة فكر هؤلاء الرسامين المرضى وما الذي يدور في خاطرهم




ملحوظة : هذا الفيديو للجميع وللعرض العام ويحق للجميع استغلاله

تحديث
قام موقع وكالة قدس برس انترناشيونال مشكورا بنشر خبر حول فيلمي المتواضع

لقراء ة الخبر اضغط هنا

Sunday, March 16, 2008

دعوة للتسامح

التسامح من النعم التي أنعم الله علي بها ، فأنا لا أحب أن يكون في قلبي شيء أو كراهية تجاه أحد ، وفي المقابل لا أحب أن يحمل لي أحد في قلبه شيء من الكراهية ، وليعلم الجميع أنني لست من الأشخاص الذين يتعمدون الاساءة للأخرين فذلك ليس من طبعي ، لذلك ومن خلال هذه السطور أوجه دعوة للتسامح لكل من ظن بي ظن سيء أو أعتقد أنني أتعمد أن أضايقه ، أتوجه لكل من شعر أنني قد تسببت له بأي شعور بالضيق بالأسف وطلب السماح لأن العفو من شيم الكرام والاعتراف بالحق فضيلة ومن الكبر أن يتعالى الانسان ويعتقد في نفسه أنه لا يخطيء أبداً ولكن ما أصر عليه أنني لا أتعمد مضايقة أحد سواء كان أكبر أو أصغر مني سناً أو مقاماً ، وليعلم من يقرأ هذه السطور أن مدونة كارتونيا ليست إلا نافذة للتعبير عن جزء من أفكاري ولا تعكس شخصي بشكل كامل ولا تعتبر بالنسبة لي مكان للتنافس ولا مكان لتنجيم نفسي كما فهم البعض ذلك وهذا خطأ فلقد رحم الله امريء عرف قدر نفسه والحمدلله أنا أعرف قدر نفسي وحجمي تمامًا وأسعى دائمًا للتجويد سواء في عملي أو على المستوى الشخصي
فسامحوني يا من ظننتم بي السوء وسامحوني يا من ضايقتهم بلا قصد أو تعمد

Wednesday, March 12, 2008

حكايتي مع الكاميرا

البداية كانت صورة كنت قد التقطها لوالدي وعمي معًا بكاميرا كانوا يطلقون عليها كاميرا مشط لأنها كانت صغيرة ومبططه
مثل المشط ويقال عليها ايضًا كاميرا فيلم 110مم وكان فيلمها يلتقط 24 صورة على الأكثر
كان عمري وقتها 12 سنة ، عمى كان له باع في التصوير فجاء تقييمه للصورة في صفي
مما حمسني لالتقاط الكثير من الصور فيما بعد
وبعد فترة ذهبت في رحلة مع اسرتي إلى سيناء ومعالمها الجميلة مثل سانت كاترين ودهب ونويبع وعيون موسى وحمام فرعون ، كنت أصور والدي من بعيد لتظهر الاماكن السياحية والطبيعة الخلابة التي تحيط به وعند طبع الصور كان والدي يقول لي : ليه يا بني مطلعني صغير كده في الصورة مش باين ، قلت له وقتها : لو على صورك ممكن اصورك فيلم بحاله لكن الاماكن
دي مش هتتواجد فيها كل يوم
وبالفعل بعد مرور عشرين سنة اصبحت الصور دي بالنسبة لنا جميعا ذكريات جميلة وتأكدت وجهة نظري آنذاك
تمر السنين وأعمل بالصحافة وتربطني صداقة بالعديد من مصوري الصحف
فكان من السهل ان تصل يدي إلى كاميرات المحترفين وأداعبها
ومع ظهور الكاميرات الديجيتال اصبح من اليسير على الكل ان يقوموا بالتصوير ولكن المصور الفنان
تختلف لقطته عن أي لقطة أخرى
فعين الفنان مدربة على الملاحظة والتدقيق في التفاصيل وربط العلاقات بين العناصر والاشكال المرئية
في النهاية وجدت نفسي مستمتع بفكرة التصوير .. فأنا أصور طوال الوقت إما بكاميرا الموبايل او بالكاميرا الديجيتال او بكاميرا الفيديو
فالتصوير متعة وإن كنت لا أعتبر نفسي مصور محترف

Thursday, March 6, 2008

كلام مشخبط


ظهر فن جديد في الساحة أسمه فن ارتفاع الاسعار حيث ترتفع الاسعار بصورة جنونية

وعلى فترات متقاربة جدا عملا بمبدأ

الفنون جنون

..........
يتأكد لدي كل يوم مفهوم القول المأثور

إذا أكرمت الكريم ملكته... وإذا أكرمت اللئيم تمرد

..........
أنا أعترض إذا أنا موجود ... منطق من لا منطق له

..........
اذا اردت تجميل الواقع فعليك تحمل عقبات ذلك .. لأن الواقع

له من يشوهوه ويحاربون من أجل استمرار هذا التشويه

..........
قديما زعموا أن القوطة مجنونة .. واتهموها ظلما وعدوانا بالجنون

ونسيوا التاجر اللي بيبعها

..........
في كل مجال دخلاء عليه يعتقدون في أنفسهم أنهم الأفضل

..........
لاحيلة في الرزق ولا شفاعة في الموت ... ولا تجادل السفيه


Monday, March 3, 2008

اللي مش عاجبه يمشي

اللي مش عاجبه يمشي
هي عبارة رددها النجم حسين فهمي في مؤتمر صحفي حول خلافات حدثت في كواليس مسرحية تعرض حاليًا على المسرح القومي
الخبر في حد ذاته لا يقع في دائرة اهتماماتي ولكن مالفت انتباهي خاصة عند مشاهدة المؤتمر الصحفي في احدى القنوات الفضائية هذه العبارة .. اللي مش عاجبه يمشي .. ثم تبرير النجم حسين فهمي لهذه العبارة أنها فلسفة لأن لا يوجد شيء يجبر الانسان على التواجد في مكان أو القيام بعمل غير راض عنه
وفجأة تذكرت مديري في أحد الأماكن التي كنت أعمل بها في مصر وقد كان كل العاملين وهم يعملون في مجال البرمجيات والرسوم المتحركة يشتكون من صغر قيمة مرتباتهم فما كان من المدير سوى أنه كان يردد علينا هذه العبارة
اللي مش عاجبه يمشي
وأنا بقى معجبنيش ومشيت لأني لم أكن راض عن هذا الوضع
وأتذكر عبارة قالها لي صديقي الكاتب والسيناريست سمير الجمل حيث قال لي يومًأ
غير وضعك بنفسك متستناش حد يغير لك وضعك
وقد كان .. والحمدلله للأفضل ..فبغض النظر عن ملابسات موضوع الخلاف المثار حول المسرحية
فأنا من معتنقي فلسفة اللي مش عاجبه يمشي على حد تعبير النجم حسين فهمي
ومش عارف مين اللي متفق معايا ومين مختلف
في انتظار تعليقاتكم

Sunday, March 2, 2008

رغيف العيش

هذا الكاريكاتير موجود في عدد شهرمارس 2008من مجلة علي صوتك
لمشاهدة المزيد اضغط هنا